مختصون بزراعة الأسنان وتركيبات الاسنان منذ عام 1995 الزيركون
| ||||||
أنجز مهندس فلسطيني مجموعة من الاختراعات السهلة الاستعمال الرخيصة الثمن ويأمل أن تساهم في تخفيف معاناة أهالي غزة الذين يعانون من قلة غاز الطهي ومشتقات الوقود فضلا عن الكهرباء بسبب الحصار الذي طال زمنه واشتدت وطأته. الكهروشمسي وأول اختراعات المهندس الفلسطيني خالد بشير (47 عاما) الحاصل على درجة الماجستير في الكيمياء التطبيقية هو جهاز طهي أطلق عليه اسم "الكهروشمسي". ويعمل الجهاز على إنضاج الطعام بالكهرباء وبالطاقة الشمسية، ففي حال غياب الشمس يواصل الجهاز عملية إنضاجه للطعام أوتوماتكيا بواسطة الكهرباء من عبر جهاز استشعار بسيط، يعمل على تحويل الجهاز من الطاقة الشمسية إلى الكهربائية بواسطة مسخن كهربائي ومنظم للحرارة. ويقول بشير الذي يسكن مدينة دير البلح وسط قطاع غزة "مع اشتداد الحصار اختفت المواد الخام اللازمة التي يمكن بواسطتها تصميم الهيكل العام للجهاز، الأمر الذي دفعني إلى استغلال الطبيعة". واستغلال الطبيعة بحسب بشير هو مزج الطين بالتبن الجاف الناعم للحصول على "هيكل وجسم متين للجهاز، غير قابل للصدأ ومقاوم للصدمات ويحتفظ بالحرارة حسب الموصفات العالمية". أما الغطاء العلوي للجهاز فهو مكون من الزجاج، ورقائق الألمنيوم "للحصول على سطح عاكس للحرارة". وعمل الجهاز، وفق قول مخترعه، سهل ولا يحتاج من ربة البيت إلا فتح باب الجهاز ووضع ما تريد طبخه ومن ثم تغلقه لتعود بعد ساعتين لتجد الطعام جاهزا، مشيرا إلى أن درجة الحرارة المتولدة تصل إلى نحو 140 درجة مئوية، ولا يترتب عليها خشية من احتراق الطعام أو حتى الانتظار لتحريكه.
وفيما يتعلق بجهاز تحليه المياه يقول المهندس بشير إن الجهاز بسيط جدا، وهو عبارة عن صندوق معزول بطول أربعة أمتار وعرض متر واحد ومائل باتجاه الشمس، ومغطى بزجاج، ويتم تعبئة الماء فيه بواسطة صنبور خلفي مرة كل أسبوع، ويتولد عنه يومياً نحو 28 لترا من الماء المكرر. أما عمل الجهاز فهو يعتمد على أشعة الشمس التي تخترق الزجاج العلوي وتسخن الماء إلى درجة حرارة التبخير، ومن ثم يصطدم البخار المتصاعد بالسطح الداخلي للزجاج مما يؤدي إلى تكثفه وتحوله من بخار إلى ماء مسال يسقط على شكل قطرات في مجرى خاص، ثم بواسطة محبس يتم تحويل الماء المجمع إلى خزان ماء الشرب داخل المنزل. والجديد في استخدام المهندس الفلسطيني للطاقة الشمسية لتسخين المياه، هو عدم توفر السخانات الشمسية العادية بصورة كافية في غزة بسبب الحصار، كما أنها غالية الثمن وثقيلة الوزن، ودرجة الحرارة التي تنتجها لا تتجاوز 65 درجة مئوية، بينما تصل في الجهاز الجديد إلى 90 درجة مئوية. والجدير بالذكر أن أجهزة بشير شاع انتشارها بين جيرانه وأقاربه وفي مدينته دير البلح. |
بإمكانكم الاتصال بالدكتور انس عبد الرحمن أخصائي زراعة الأسنان وتركيب أبتسامة هوليود
عبر الواتساب للأستفسار حول علاج الأسنان في مركز أسنانك الدولي في اسطنبول
أنقر هنا ليتم الاتصال المباشر مع الدكتور انس عبد الرحمن أخصائي زراعة وتركيب اسنان أو إنسخ رقم الموبايل
00905355709310
للأتصال به عبر الموبايل أو الأيمو
كما بإمكانكم الأشتراك في قناة الدكتور أنس عبد الرحمن ليصلكم كل شي جديد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
|
منتدى مركز أسنانك الدولي من أوائل المنتديات العربية التي خدمت المرضى منذ 1995 مقرها الحالي في مدينة أسطنبول التركية - مدير المنتدى الدكتور أنس عبد الرحمن أخصائي زراعة وتركيبات الأسنان .
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها