• مركز أسنانك الدولي

        مختصون بزراعة الأسنان وتركيبات الاسنان منذ عام 1995 الزيركون


  • العودة   منتدى أسنانك > قسم الطب العام > الصحة الجنسية والعقم
    التسجيل التعليمـــات التقويم

    إضافة رد
    أدوات الموضوع
    إبحث في الموضوع
    قديم 02-22-2017
      #1
    asnanaka
    Administrator
    تاريخ التسجيل: Aug 2005
    المشاركات: 7,735
    إرسال رسالة عبر MSN إلى asnanaka إرسال رسالة عبر Skype إلى asnanaka
    افتراضي انخفاض مستوى هرمون التستسترون وأثاره

    مستويات التستوستيرون.. صعوبات الاختبار تقلل من دقة التشخيص تحديد الأعراض






    كمبردج (ولاية ماساتشوستس الأميركية): «الشرق الأوسط»*
    يتطلب تشخيص وتأكيد وجود انخفاض في معدلات هرمون التستوستيرون في الجسم إجراء فحوصات مختبرية شاملة والقيام بتفسير دقيق لنتائج هذه الفحوصات.
    هل تشعر بانخفاض الحيوية في خطواتك؟ هل تشعر بانخفاض الرغبة في ممارسة الجنس؟ هل تشعر بوجود تشويش مستمر في دماغك يتسبب في إعاقة أدائك العقلي ويعكر صفو مزاجك؟ هناك العديد من الأسباب لشعورك بهذه الأعراض، من بينها نقص هرمون التستوستيرون في الجسم.
    ارتفعت أعداد الرجال الذين يعانون من نقص هرمون التستوستيرون بصورة كبيرة في الأعوام القليلة الماضية. ربما يفكر طبيبك الخاص في حقنك بمادة التستوستيرون testosterone أو استخدام أحد أنواع المراهم إذا كنت تعاني من الأعراض التقليدية التي تدل على نقص هرمون التستوستيرون في حال أكدت الفحوصات المعملية انخفاض مستويات الهرمون في جسمك بشكل غير طبيعي. ولكن إجراء مثل هذه الاختبارات يعد أمرا صعبا.
    يقول الدكتور ويليام كورموس، رئيس تحرير «رسالة هارفارد - مراقبة صحة الرجل» الشهرية وطبيب الرعاية الأولية في «مستشفى ماساتشوستس العام»: «الخطوة الأولى تتمثل في معرفة ما إذا كنت تعاني من نقص مستويات التستوستيرون أم لا، وهي المسألة التي تعتبر معقدة نظرا لأننا لا نمتلك طريقة موثوقا بها لقياس ذلك المؤشر».
    يمكن أن تتسبب نتائج الفحوصات غير الدقيقة أو التي يساء تفسيرها إما في تشخص الحالة بصورة خاطئة أو حتى عدم تشخيص حالة نقص هرمون التستوستيرون في الجسم، وحيث إن العلاج لا يخلو من المخاطر، فمن المهم قياس مستويات التستوستيرون بعناية قبل التفكير في تناول المكملات الغذائية.
    يقوم اختبار هرمون التستوستيرون المختبري «الشامل» بقياس مستويات التستوستيرون الحر (free testosterone) في الجسم، فضلا عن كمية الهرمون المرتبط ببروتين الألبومين والغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسي (sex hormone binding globulin)، المعروف اختصارا بـ«إس إتش بي جي». ينشط هرمون التستوستيرون الحر والهرمون المرتبط ببروتين الألبومين في الجسم نتيجة لكونهما «متوافرين بيولوجيا» (bioavailable) في الجسم.
    تتمثل الخطوة الأولى في تشخيص نقص هرمون التستوستيرون، في تحديد ما إذا كان الرجل مصابا بالأعراض التقليدية أم لا. أصدرت «جمعية الغدد الصماء» بعض الإرشادات في عام 2010، حيث أشارت إلى قائمة من الأعراض التي تثير إمكانية الإصابة بنقص هرمون التستوستيرون، والتي تتمثل في انخفاض الرغبة الجنسية وضعف الانتصاب وانخفاض عدد الحيوانات المنوية وتساقط شعر الجسم وومضات الحرارة (الهبات الساخنة). وبالإضافة إلى ذلك، تتمثل العلامات الأخرى التي قد تدفع طبيبك للاشتباه في إصابتك بنقص مستويات التستوستيرون، في ضعف التركيز والذاكرة أو الشعور بالحزن أو الأرق أو انخفاض مستويات الطاقة أو الدافع أو المبادرة أو الثقة بالنفس أو انخفاض كتلة العضلات وزيادة الدهون وانخفاض الأداء البدني أو القدرة على العمل.
    ما الأعراض الأكثر أهمية في هذا الصدد؟ تتفاوت الأعراض التي يشعر بها الأشخاص، حيث يقول الدكتور إبراهام مورغينتالير، وهو أستاذ مشارك في قسم جراحة المسالك البولية في مركز «بيت إسرائيل ديكونيس» الطبي التابع لجامعة هارفارد ومؤلف كتاب «التستوستيرون من أجل الحياة»: «قلة قليلة من الناس هم من يشعرون بكل هذه الأعراض مجتمعة، لذا فكلما زادت الأعراض التي يشعر بها الشخص، زاد احتمال الإصابة بنقص مستويات التستوستيرون».
    ولكن، ماذا عن الأشخاص الذين لا يشعرون بتعكر المزاج أو الإجهاد أو أولئك الذين لديهم رغبة جنسية أقل من المستوى المرضي؟ إذا كان تشخيص نقص التستوستيرون يعتمد فقط على قائمة بهذه الأعراض العامة، يمكن وصف كل الرجال تقريبا بأنهم يعانون من نقص التستوستيرون.
    يقول الدكتور كارل باليز، وهو اختصاصي في الغدد الصماء وأستاذ مساعد في «مستشفى ماساتشوستس العام»: «المشكلة الحقيقية هي أن أعراض نقص التستوستيرون شائعة بصورة كبيرة، حيث من الممكن أن يشعر بها بعض الرجال الذين لديهم مستويات طبيعية لهرمون التستوستيرون».
    يجب قياس مستويات التستوستيرون الإجمالية في حال شعور الشخص بالأعراض الكلاسيكية لنقص التستوستيرون. وتتمثل الخطوة التالية التي يتم إجراؤها في قياس لمستويات التستوستيرون في الدم، ولكن مسألة تحديد ما إذا كان الشخص مصابا حقا بانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون في الدم ليست سهلة على الإطلاق، حيث يقول مورغينتالير: «لا يعتبر اختبار مستويات التستوستيرون الإجمالية في الدم موثوقا به بصورة كبيرة».
    يرجع هذا الأمر إلى اختلاف مستوى التستوستيرون في الدم خلال اليوم، حيث يكون التستوستيرون في أعلى مستوياته خلال فترة الصباح، على الرغم من أن هذا الأمر يعد أقل وضوحا في الرجال كبار السن. وللحصول على أفضل النتائج، يقوم الأطباء عادة بسحب عينات الدم لإجراء الاختبارات المختبرية على هرمون التستوستيرون بين الساعة الـ7 والـ10 صباحا.
    وبعد قياس مستوى التستوستيرون في الدم، ينبغي لطبيبك الخاص تحديد ما إذا كانت هذه القياسات تأتي في النطاق الطبيعي أم لا، حيث تتراوح مستويات التستوستيرون الطبيعية في الرجال من نحو 270 حتى 1070 نانوغراما لكل ديسيلتر (نانوغرام/ دل). هل يعني انخفاض مستويات التستوستيرون الخاصة بك عن 270 نانوغرام/ دل أنك مصاب قطعا بنقص هرمون التستوستيرون في الدم؟
    للأسف، يعتمد تحديد الإصابة بنقص هرمون التستوستيرون في الدم على المعايير المحلية التي يعتمدها الطبيب ومختبر التحاليل، حيث يمكن أن تتراوح تلك المعايير التي تستخدم لتحديد الإصابة بنقص التستوستيرون بين 230 أو 250 أو 270 أو حتى 300 نانوغرام/ دل. يقول الطبيب مورغينتالير: «لا يوجد هناك اتفاق بين المختبرات على هذا الأمر، وهو ما يزيد من حالة الارتباك الموجودة بالفعل».
    على الرغم من أن مستويات التستوستيرون التي يتم قياسها تختلف من اختبار لآخر ومن مختبر لأخر، فإن الدكتور باليز يقول: «إذا قام الأشخاص الذين تشير الاختبارات إلى إصابتهم بنقص مستوى التستوستيرون في الدم بإعادة إجراء الاختبار مرة ثانية، فسوف يتبين أن 30 في المائة منهم يدخلون في المعدلات الطبيعية».
    تكمن المشكلة الرئيسية في اختبارات التستوستيرون المختبرية في أن كثيرا من الهرمونات التي تقوم بقياسها تكون غير نشطة بيولوجيا في الجسم. يقول باليز: «لا تعتبر مستويات التستوستيرون الإجمالية هي الأمر الذي يوليه الجسم الاهتمام الأكبر، مما يزيد من صعوبة تفسير نتائج الاختبارات التي تقل عن المستوى الطبيعي».
    أما السبب في ذلك، فيكمن في حقيقة أن جزءا صغيرا من التستوستيرون الإجمالي، من 1 إلى 2 في المائة، يطفو في الدم، حيث يعد هذا التستوستيرون «الحر» نشطا بيولوجيا، بينما يلتحق نحو نصف الهرمون المتبقي ببروتين يسمى ألبومين بصورة فضفاضة. وتماما مثل التستوستيرون الحر، يعد هذا النوع من التستوستيرون متاحا للعمل. يمثل هذان الهرمونان معا الهرمون «المتوافر بيولوجيا» الذي تستجيب له أنسجة الجسم.
    يقوم ما بين 40 و70 في المائة من التستوستيرون الإجمالي بالتنقل داخل الجسم بصحبة بروتين يسمى الغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسي، أو «إس إتش بي جي». يرتبط الاثنان معا بشدة بحيث لا يمكن فصلهما، ولذا فهذه النسبة من الهرمونات ليست متاحة لخلايا جسدك.
    ونتيجة لذلك، فقد يكون جزء كبير من التستوستيرون الإجمالي الذي تم قياسه في جسمك في الواقع غير نشط بيولوجيا، وهو ما قد يكون أمرا مضللا في بعض الظروف. يقول باليز: «إذا جاءت النسبة أقل من الحد الأدنى، هنا تكمن المشكلة الحقيقية، حيث إنك لا تعرف ما إذا كانت حقيقية أم إنها مجرد تغير في مستويات الغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسي».
    وعلى سبيل المثال، إذا كانت مستويات الغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسي مرتفعة عند شخص ما، فمن الممكن أن يكون التستوستيرون الإجمالي في دمه في النطاق الطبيعي على الرغم من انخفاض مستويات التستوستيرون النشط بيولوجيا في جسده.. والعكس صحيح أيضا، فإذا كانت مستويات الغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسي منخفضة عند أحد الأشخاص، ربما يكون مستوى التستوستيرون الإجمالي عنده منخفض بشكل غير طبيعي على الرغم من أن مستوى التستوستيرون المتوافر بيولوجيا في النطاق الطبيعي.
    يقول مورغينتالير، مدير مركز «مينز هيلث بوسطن»، الذي يعالج الكثير من الرجال الذين يعانون من مستويات التستوستيرون المنخفضة: «يعد هرمون الغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسي هو الأمر الأكثر أهمية، حيث إن ارتفاع مستويات هذا الهرمون عند الرجال قد يتسبب في جعل مستويات التستوستيرون الإجمالية لديهم تبدو طبيعية تماما على الرغم من أنهم يعانون من كل الأعراض المعروفة، بينما تعاني الأنسجة حقا من نقص مستويات التستوستيرون».
    إذن، لماذا لا نقوم بإجراء اختبار على التستوستيرون الحر ونتجنب مسألة هرمون الغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسي بأكمله؟ للأسف، فالفحوصات المختبرية الخاصة بالتستوستيرون الحر لا يمكن الاعتماد عليها أيضا، بل وبصورة أكبر من اختبارات التستوستيرون الإجمالي. يقول الدكتور كورموس: «إذا قمت بإجراء اختبارات دم للشخص نفسه ثلاث مرات، فسوف تحصل على نتائج مختلفة». وفي الواقع، اكتشفت إحدى الدراسات التي أجرتها «جمعية الغدد الصماء» أن قياسات مستويات التستوستيرون الحر في عينة الدم نفسها قد تختلف بعضها عن بعض.
    للحصول على تشخيص واضح للغاية - الذي يؤكد إما أن مستويات التستوستيرون منخفضة أو طبيعية - يتوجب عليك العمل مع طبيب يدرك جيدا طبيعة التعقيدات الخاصة باختبار التستوستيرون ويستطيع تفسير النتائج في ضوء الأعراض التي تعاني منها، حسب ما أكد الدكتور سيجديم تانريكوت، مدير قسم الأمراض التناسلية الذكورية في «مستشفى ماساتشوستس العام». ويضيف تانريكوت: «لا يوجد هناك اختبار أو إجراء واحد مؤكد تماما، لذا ينبغي للطبيب النظر جيدا إلى الحالة بشكل عام».
    ربما يتضمن التقييم الدقيق قياس مستويات التستوستيرون في الدم في أكثر من يوم، فضلا عن إجراء اختبارات لمستويات الهرمونات المرتبطة بالتستوستيرون. يؤكد الدكتور تانريكوت أن المريض ينبغي عليه عدم التردد في استشارة طبيب آخر، مضيفا: «أحث الرجال على أن لا يشعروا بالخجل من السعي لمعرفة رأي اختصاصي آخر يتعامل مع موضوعات التستوستيرون بصورة منتظمة».
    وحتى عندما لا تظهر الفحوصات المختبرية وجود نقص واضح في مستويات التستوستيرون في الدم، يظل القرار النهائي في تناول الشخص لعقاقير معينة مجرد قرار شخصي. يقول تانريكوت: «إذا كان الشخص يعاني من بعض الأعراض التي تدل على نقص التستوستيرون عن المعدلات الطبيعية، لا يزال يتوجب على الطبيب إخباره بالمخاطر والفوائد التي ستنجم عن تجربة تناول بدائل هرمون التستوستيرون لمعرفة ما إذا كان هذا سيساعد على تخفيف جزء من هذه الأعراض».
    قد يشعر بعض الرجال ببعض الآثار الجانبية جراء تناول مكملات التستوستيرون، بما في ذلك حدوث التهابات أو أورام أو الإحساس بالألم عند الضغط على الثدي أو تورم في الكاحلين. ينبغي للأطباء أيضا الانتباه لارتفاع عدد كريات الدم الحمراء، وهو ما قد يعني زيادة خطر التعرض لجلطات.
    لا يزال بعض الأطباء يشعرون بالقلق من وصف مكملات التستوستيرون للرجال المصابين بسرطان البروستاتا النشط أو الرجال الذين أصيبوا به في الماضي أو حتى للمعرضين للإصابة به في المستقبل. يكمن السبب في ذلك في أن منع هرمون التستوستيرون في الرجال المصابين بسرطان البروستاتا في المراحل المتقدمة سوف يؤدي إلى إبطاء نمو الورم، بينما يتمحور القلق في ما إذا كانت زيادة مستويات التستوستيرون يمكن أن تؤدي إلى تنشيط الأورام السرطانية في المراحل المبكرة أو حتى تسريع نمو الأورام في الرجال المصابين بالفعل بسرطان البروستاتا.
    يعتبر هذا الموضوع من الموضوعات التي تدور حولها نقاشات ساخنة، حيث يصر الدكتور مورغينتالير وغيره من الخبراء على عدم وجود دليل على هذا الخطر، بينما يقول الدكتور باليز إننا لا نمتلك حتى الآن أدلة قوية نابعة من تجارب سريرية كبيرة لحسم هذه المسألة. وحتى الآن، هناك بعض الأطباء الآخرين الذين يتصرفون كما لو كان التستوستيرون وسرطان البروستاتا لا يجتمعان معا. يقول باليز: «ما الخطر؟ نحن لا نعرف بالضبط».
    ومن خلال الخضوع لفحوصات دقيقة، يمكنك معرفة ما إذا كان يتوجب عليك التفكير في تناول بعض العقاقير الخاصة بانخفاض مستويات التستوستيرون في الدم أم لا. ولكن إذا قمت بتجربة تناول مثل هذه العقاقير، فينبغي لك تذكر أنها مجرد تجربة. يقول الدكتور تانريكوت: «إذا لم تتحسن حالة المريض خلال 3 - 6 أشهر، فلا نستطيع وقف العلاج».
    * «رسالة هارفارد - مراقبة صحة الرجل»، خدمات «تريبيون ميديا» وفقا لـ«جمعية الغدد الصماء» يمكن أن تشمل الأعراض المحتملة المترتبة على نقص التستوستيرون ما يلي:
    * انخفاض الرغبة الجنسية.
    * ضعف الانتصاب.
    * انخفاض عدد الحيوانات المنوية.
    * تساقط شعر الجسم.
    * ومضات الحرارة (الهبات الساخنة).
    وتقترح الجمعية أيضا أن يفكر الأطباء في فحص التستوستيرون إذا كان الرجل يعاني من بعض الأعراض الأخرى التالية:
    * ضعف التركيز والذاكرة.
    * الشعور بالحزن أو الكآبة.
    * الأرق.
    * انخفاض مستويات الطاقة أو الدافع أو المبادرة أو الثقة بالنفس.
    * انخفاض الأداء البدني أو القدرة على العمل.
    * انخفاض كتلة العضلات والقوة وزيادة الدهون في الجسم
    صفحة جديدة 2

     

     

    بإمكانكم الاتصال بالدكتور انس عبد الرحمن أخصائي زراعة الأسنان وتركيب أبتسامة هوليود

    عبر الواتساب  للأستفسار حول علاج الأسنان في مركز أسنانك الدولي في اسطنبول

     أنقر هنا ليتم الاتصال المباشر مع الدكتور انس عبد الرحمن أخصائي زراعة وتركيب اسنان أو إنسخ رقم الموبايل

    00905355709310

    للأتصال به عبر الموبايل أو الأيمو

    كما بإمكانكم الأشتراك في قناة الدكتور أنس عبد الرحمن  ليصلكم كل شي جديد

    asnanaka غير متواجد حالياً  
    رد مع اقتباس
    إضافة رد


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة



    الساعة الآن 07:35 PM.



    تعريف :

    منتدى مركز أسنانك الدولي من أوائل المنتديات العربية التي خدمت المرضى منذ 1995 مقرها الحالي في مدينة أسطنبول التركية - مدير المنتدى الدكتور أنس عبد الرحمن أخصائي زراعة وتركيبات الأسنان .


    جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

    Powered by vBulletin® Version 3.8.4
    Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd